ثمانية نصائح حتى
لا تصبحي أُمَّا
لزوجك
تعاني العديد
من النساء من
حقيقة أن لديهن
طفلان في البيت -
طفل و
زوج - وفي
الكثير من
الاحيان قد لا
يجدن أي خطأ في
هذا بل ويعتبرهن
من باب دلال
الزوج .
ولكن هؤلاء
النسوة لا يدركن
بأن تذمرهن من
تصرفات أزواجهن
قد لا يؤثر على
زواجهن فقط ولكن
على كامل
علاقتهن.
تشكو بعض
النساء من إهمال
أزواجهن
وتصرفاتهم
الصبيانية مثلا
Ö
بالاضافة الى
العديد من
الشكاوي الاخرى.
وبالرغم من أن
هؤلاء الازواج
نادرا ما يموتون
جوعا إلا أن
النساء قد يصبن
بأمراض صحية
خطيرة جسدية
وجنسية جراء هذه
السلوكيات.
المخاطرة
بالعلاقة الجنسية
عندما تعاملي
زوجك كطفل ،
فأنتِ تخاطرين
بعلاقتك الجنسية
معه. في أحسن
الأحوال، وفي
لحظة ستتحول
العلاقة الجنسية
الى مجرد حركات
روتينية مملة تحت
البطانية في
الظلام.
السيطرة
يقول العلماء
النفسانيين بأن
الرغبة في
السيطرة على شخص
آخر، إذا وصلت حد
المبالغة، يمكن
أن تتحول إلى
الرغبة في قتل
الشخص المسيطر
للتخلص من
الاشراف والرقابة
المقيتة.
لذا تخلصي من
هذه العادة
السيئة اليوم
وحاولي العودة
الى مكانك
الطبيعي ولعب
دورك الاساسي في
العلاقة وهو
الزوجة المحبة.
1. في الصباح ،
لا تتصرفي كما لو
كان زوجك طفلا في
روضة الأطفال ،
لا حاجة لتعديل
ياقة قميصه أو
جاكيته ، أو
اعطائه الهاتف
والمفتاح؟ الزوجة
الحنونة ترتب
لزوجها ثيابه
ولكنها تتركه
يضعها لوحده.
2. لا تحاولي
السيطرة عليه.لا
تجبريه على
إخبارك مع من
يجلس وماذا يفعل
بينما يتحدث معك
على الهاتف. هذه
التصرفات ستحول
زوجك من رجل ناضج
الى مراهق سيء
يحاول أن يخفي
تفاصيل حياته
عنك.
3.
اتصلي به عندما
يتصل ، ولا ترددي
عباراتك الدائمة
والمملة لا تشرب
الكثير من
القهوة، لا تسهر
طويلا، انسي كل
هذه العبارات
التحذيرية من
قاموسك ولا
تتابعي كل خطوات
زواجك بالتعليقات
الصحية أو
السلبية.
(حتى لا يرد
عليكى من داخلة
.. حاضر ياماما)
4. لا
تجبريه على اتخاذ
قرارات حاسمة
وفورية. اتركيه
يفكر في قراراته
وتجنبي اتخاذ
القرارات عنه لا
تكوني عجولة
وانتظري قراره
فهو يملك قرارات
خاصة به.
5. لا
تجبريه على
الافصاح عن
تفاصيل اي فترة
قضاها بعيدا عنك
، الا اذا رغب هو
بالتحدث عنها
وعندها لا
تحاصريه بالاسئلة
والتعليقات .
(لا تضطريه أن
يكذب عليكى)
6.
لا تتصلي به أكثر
من مرتان في
اليوم للإطمئنان
عليه. والا فسوف
يتعمد اهمال الرد
عليك
أو الاتصال بك
لأنه سيشعر بأنك
تراقبي تحركاته.
(إحساس فظيع
بالإثم أنه لم
يرد على إتصالك و
فى نفس الوقت بهم
كبير قد إنزاح ..
و شئ من الزهو
وبالإنتصار)
7.
لا تدعيه يرمي
بكل مسؤوليات
البيت على عاتقك
، عندما كان
صغيرا كانت امه
تطبخ ، وترتب
وتنظف ، وتشتري
احتياجات البيت ،
اطلبي مساعدته
وشاركيه المهام
لتكسري صورة
والدته النمطية.
(دعيه يعمل
بسعادة .. يعمل
ما يحسنه)
8.
وأخيرا ومن حين
لآخر، تصرفي بطيش
حتى يضطر زوجك
للعناية
والاهتمام بك.
(بس متكتريش ..
الملح رائع و لكن
كثرته يرفع
الضغط)